مرحبا بك في ويكيبيديا، Calculation !

ويكيبيديا هي مشروع تحرير جماعي لـموسوعة علمية وثقافية بمختلف اللغات. لطلب المساعدة في أي وقت تجد وصلة (مساعدة) في هامش كل صفحة على اليمين.

لا تتردد في قراءة الوصايا الأولى للتحرير و التعديل و إنشاء المقالات الجديدة و تنسيقها وفقا لمعايير ويكيبيديا. تم تخصيص ساحة التجربة لاحتواء تجاربك وخطواتك الأولى في التحرير والتعديل.

يمكنك الاستفسار و طرح الأسئلة المتعلقة بطبيعة العمل في ويكيبيديا، كما يمكنك أيضا طرح الأسئلة العلمية أو الأدبية.

يمكنك أيضا التعريف بنفسك في صفحتك الشخصية، بكتابة معلومات عنك: اللغات التي تتكلمها، من أي بلد أنت، ما هي محاور اهتمامك...

لا تنس التوقيع في صفحات النقاش بكتابة أربع مدّات، هكذا ~~~~. ولكن يجب عدم التوقيع في صفحات المقالات الموسوعية، لأنها تصبح ملكا للجميع لحظة إنشائها .

نرجو منك الاطلاع على ركائز ويكيبيديا الخمسة و المعايير المتبعة (الحياد، و عرض مصادر ومراجع التحرير، و أسلوب التحرير، و معايير السيرة الشخصية، وتفادي كتابة السيرة الذاتية). كما وجب ألاّ تنس عدم النسخ من الإنترنت لأسباب حقوق التأليف والنشر. يمكنك أيضا المساهمة في أحد مشاريع ويكيبيديا وانتقاء موضوع يعجبك.

نرحب بمساهمتك في رفع الصور لإثراء المقالات، مع الأخذ بعين الاعتبار احترام القوانين الصارمة المتعلقة باستعمال الصور واحترام حقوق التأليف والنشر. يوجد أيضا ويكيبيديون متطوعون في ورشة الصور لتحسين صورك وترجمة الصور المطلوبة.

أخيرا، وهو أهم شيء، نرجو منك أن تتمتع بالمساهمة معنا في هذا المشروع!

إذا كانت لديك أي استفسارات أو أسئلة أخرى، يمكنك طرحها في هذه الصفحة أو في صفحة نقاشي.

-- غلام الأسمر (إن احتجت مساعدة: أرسل لي هنا) 18:33، 27 يوليو 2010 (ت ع م)

الثقوب الكونية السوداء عدل

الثقوب الكونية السوداء يعتقد الدارسون لهذه الظاهرة الكونية أن هذه الثقوب عبارة عن أمكنة في الكون لها تعطش هائل للطاقة بشكل يذهل العقول و الأصل لها عبارة عن نجم فقد كل طاقته و مر بعدة أطوار منها طور القزم الأبيض قبل أن يصبح ثقبا أسود و سمي بهذا الأسم لأننا لا نراه بل نرى أثره على باقي الأجرام و السدم في الكون و سبب عدم رؤيتنا له قوة جاذبيته الهائلة لدرجة أنه يمتص الضوء الواقع في مجال جاذبيته الهائلة لوقت قريب ظن علماء الفلك أن هذه الظاهرة هي ضرب من الخيال إلا أننا اليوم نرى الأثر الواضح له بل سنذهب لأبعد من ذلك بأن في بعض المجرات -و منها مجرتنا ( درب التبانة ) - في وسطها ثقب أسود يحركهاإلا أنه خامل ، تتكون النجوم الحديثة على اطراف المجرة و تسير بحركة مغزلية نحو مصيرها المحتوم لداخل المجرة بعبارة أخرى يكون و سط المجرة عبارة عن مقبرة للنجوم و المجموعات التي شاخت، و لكن قبل الوصول إلى قلب الثقب الأسود أو وسط المجرة هنالك منطقة تدعى بـ الإيرغوسفير ويتفسم أي جزء عندها لشطرين متماثلين أحدهما يتجه لداخل الثقب الأسود و الآخر يغادرها و بنفس السرعة الهائلة متجها للخارج و يعزي بعض العلما سبب هذا الانشطار الى تضاد ما بين الطرفين بسبب قوة الجاذبية الهائلة و التي تكون أعلى من القوة الكهربية في المادة و هذه حالة نادرة لا تحدث إلا في تلك البقعة ماذا يحدث للمادة داخل الثقب الأسود؟ هنالك رأي يفترض أن الجسم يدخل في حالة غريبة ألا وهي فرق في الجاذبية ما بين الأقرب و الأبعد عن الثقب الأسود ( مرحلة ما بعد الإيرغوسفير ) و الفرق يكون هائل لدرجة أن المادة تأخذ بالتمدد لتقارب المالانهاية الفيزيائية أي أن الطول يزداد بشكل كبير جدا لا يمكن لنا حصره ،في هذه الأثناء يكون قد انهار البناء الذري المعروف لدينا و تدخل المادة في حالة جديدة لم تحسب لغاية الآن و كل الحسابات و الفرضيات و القوانين الرياضية تقف عاجزة عن حساب أو توقع حالة المادة تلك لكن هنالك نشاط اشعاعي ينشأ في المنطقة القريبة من الثقب الأسود (ما قبل نقطة اللاعودة) هو نشاط هائل لأشعة اكس ولكن و حسب رأيي : لنعد قليلا للوراء عبر الزمن السحيق و هو ما قبل الانفجار العظيم ( big bang ) ما الذي جعل هذا المجهول ينفجر ،هل وصل لحالة من التقزم و الضغط - إن صح التعبير - لدرجة أن الطاقة المحتجزة كانت أعلى من الجذب الهائل لأوليات المادة أو شبه المادة و هل هنالك حالة خاصة للمادة و تصرفات أخرى لها إذا فقدت الأبعاد مع الاحتفاظ بالكتلة ، بلغة أخرى هل أن الجذب هو الأصل في المادة أم التنافر لو كان الجذب في المادة هو الأصل فلماذا حدث الانفجار؟ و إن كان التنافر هو الأصل لماذا جُذب أصلاً؟ أم أن لكل حالة من التقارب المادي أو الطاقي تصرف مختلف ؟ و هذا يقودنا لسؤال آخر هل الانفجار الكبير عبارة عن طاقةٍ تجمعت أم أنها في الأصل مادة تجمعت ،و عند الانفجار الشديد تبعثرت على شكل طاقة ؟ أسئلة لو وجدنا الإجابات عليها لاستطعنا حل ذلك اللغز المحير ، و لكن الذي بجيب على تلك الأسئلة هو الثقب الأسود ، على حد ما شاهده المراقبون و الدارسون لهذه الظاهرة ، أن الثقوب السوداء ما زالت في طور التهام المادة و الطاقة فلو حدث و انفجر ثقبا لأيقنا الكثير من المعضلات حول هذا الموضوع ، هل سرعة الضوء ثابتة في جميع الظروف حسب العلماء سرعة الضوء و هي 299792458 م\ث في الفراغ وهذه هي القيمة بالضبط ، و تقل قليلا هذه السرعة في الغلاف العوائي للأرض و تقل أيضا بشكل ضئيل في المياه و كلما زادت كثافة الوسط قلت سرعة الضوء،لدرجة أن الضوء يستغرق من10000 سنة إلى مليون سنة ليسافر من وسط النجم أو الشمس ليصل لحدودها الخارجية ، إن دل هذا على شيء فهو يدل على أن العلاقة عكسية مع مستوى الكثافة ( الكثافة = الكتلة \الحجم )و لا ننسى بالطبع تأثير الجاذبية ، إن دل هذا على شيءأيضا فسيدلنا على أن الضوء داخل الثقب الأسود يقترب بشكل كبير لقيمة الصفر ، ولكن هل يتصرف الضوء هنا تصرف المادة أم أنه سيحتفظ و لو بالقليل من طبيعته الموجية مع العلم أن للمادة الملموسة طبيعتان ، طبيعة موجية و أخرى مادية ، سؤال آخر يطرح نفسه هنا هل هنالك في الكون مادة صرفة (دون موجة) و موجة صرفة دون مادة ؟ هذا السؤال تطرق له العالم الفرنسي (لويس دي برولي) مفترضا أن الجسيم له علاقة مع كتلته و سرعته

l=h/m.v

حيث:

l طول الموجة بالمتر

وh :ثابت بلانك = 6.626075 مضروبة في 10 قوة ناقص 34(جول.ثانية)و الجول : هو وحدة طاقة

وm: كتلة الجسيم جرام

وv سرعة الجسيم متر في الثانية

أي أن طول الموجة المقترنة بالجسيم تقصر بزيادة سرعته، كما تقصر بزيادة كتلته. ولكن سرعة أمواج الجسم الساكن بالنسبة لجسم آخر تقترب من المالانهاية دون أن تنتقل أي لا تستطيع حمل المعلومات لأنه ليس بها طاقة فتموت في اللحظة التي تولد فيها و كلما ازدادت سرعة الجسم قلت سرعة الأمواج لحد سرعة الضوء حتى تصبح سرعتها كسرعة الجسم المنتقل بسرعة الضوء فتصل هي و الجسم في نفس الوقت لذلك يكون تعريف الضوء هو : جسيمات مادية تسير بنفس اتجاه المجال الموجي ، فتارة الضوء يتصرف كمادة و تارة أخرى يتصرف كموجة لا ننسى أن الضوء المرئي و غير المرئي هو أمواج كهرو مغناطيسية لذلك حسب المعادلة E=B/C هنالك علاقة و ثيقة بين سرعة الضور و المغناطيسية و المجال الكهربائي ليس الآن مجال بحثها

(أما E فهي المجال الكهربائي و B المجال المغناطيسي و C سرعة الضوء)

يقول العالم الألماني إلبرت آينشتين

أن الطاقة في الجسيمات تساوي كتلة الجسيم مضروبة في مربع سرعة الضوء E0 =mc2،وسرعة الضوءفي الفراغ كما ذكرنا فإن لها معادلة إذ أن( c =1/√(ε0μ0

ε0 تعني سماحية الفراغ و μ0 نفاذية الفراغ و هذا يرجعنا للموضوع الرئيس و هو الثقوب السوداء بدايةً ، ما هي النفاذية للثقب الأسود و ما هي السماحية أيضا ، بما أن الثقب الأسود لا يسمح للضوء بالنفاذ منه (و هذا سبب تسميته بالثقب الأسود ) يجب أن تكون كبيرة جدا ليكون الضوء في أبطأ حالاته و لكننا لا نستطيع أن نحكم على طبيعته في الداخل ، لنرجع للمعادلة التي و ضعها برولي L=h/m.v و لنفترض أن v وهي السرعة ازدادت لتصبع c (سرعة الضوء) إذا L=h/m.c سيقودنا و =h/m.1/√(ε0μ0 ------------------------------------------------ بمعنى أن L=h.√(ε0μ0)/m وهنالك أيضا معادلة و ضعها آينشتين و هي(

L=L0√(1-1/(v2/c2 
  L0 هي الطول الأصلي للجسم 
  و Lهي الطول الجديد  
   ,و v2 هي مربع السرعة العادية 
   و c2 هي مربع سرعة الضوء 

يمكن أن نجد v = 0.99997c و يمكن أن نجدها 0.0000000000000009 و هذا بالطبع يتحكم بالطول الجديد للجسم ولكن هذه المعادلة عالجت فقط الاجسام في كوننا العادي بعيدا عن الثقوب السوداء كما ابتعدت معادلة معادلة برولي هل جميع مناطق الثقب الأسود خطرة ؟ لنتذكر الاعصار فكلما اقتربنا من حافة الاعصار كلما كان الأمر أكثر خطورة و المنطقة الوحيدة الآمنة هي عين الاعصار ( وسطه )، كذلك الحال بالنسبة للثقب الأسود فعندما ينزل الشخص إلى وسطه يكون في أكثر الأماكن أمنا إلا أنه يمتد في الطول لدرجة المالانهاية لنعد مرة أخرى للانفجار الكبير و الذي كان بداية نشأة الكون -Calculation (نقاش) 18:43، 27 أغسطس 2010 (ت ع م)أنور أبو عصبة calculation