في هذا العدد
 العدد السابق
في مقالة عن "الذاكرة أم التواصل" يشير بيير فالان إلى أنه "بدون ذاكرة لا وجود لثقافة وبدون ثقافة لا وجود لحضارة
في رحلة البحث عن منطلق عام يحدد ماهية الفيلم التسجيلي، يجب على صانعه أن ينتقي مواده من الواقع ولا يختلق قصصه ويزيفها
منذ الأمتار الأولى تبدو ( الحياة اليومية في قرية سورية ) 1974 للمخرج السينمائي السوري عمرأميرالاي ، وكأن ثمة مايشي
 الفهرس
نعيش عصر الصورة بامتياز وفق رأي عالم الاتصال الكندي الشهير "مارشال ماكلوهان" ، وأيضا وفق رأي كثير من الفضائيات
ثلاثة أفلام تسجيلية هي حصيلة المخرج الأردني "محمود مساد" التي جعلت منه مخرجا ذائع الصيت في أوساط المهرجانات السينمائية
لم يكن مهرجان "لايبزيغ" مجرد مهرجان للأفلام التسجيلية/ الوثائقية، إنما كان منبرا للفيلم التسجيلي العالمي ولمخرجيه
اكتفى المخرج اللبناني "جان شمعون" حتى اللحظة بفيلم روائي واحد، كان قد أصبح في مرحلة جديدة كما يقول فيلم ( طيف المدينة )
مثل كل سينمائي كبير مهموم بما يحدث في العالم من حوله، كان من الطبيعي أن يتجه المخرج المصري داود عبد السيد