Thursday, May 19th

Last update:01:28:07 AM GMT

You are here: News In Arabic اخبار لبنان

اخبار لبنان

المستقبل: لتعترف قوى 8 آذار بتوريط البلاد في أزمة حكومة اللون الواحد

E-mail Print PDF

http://www.naharnet.com/domino/tn/arabicnewsdesk.nsf/4f4f861ad9ca9c6542256ae20045e14c/c7cbfd426f6233ddc225789300595d42/Body/0.82?OpenElement&FieldElemFormat=jpg

توقفت كتلة "المستقبل النيابية"، أمام ما وصفته بالـ"مأزق" الذي "وضعت فيه قوى الثامن من آذار البلاد عبر إسقاط الحكومة، والتخبط المستمر والصراع العلني بين قياداتها إزاء موضوع تشكيل الحكومة العتيدة"، مشددة على ضرورة أن "تعترف قوى الثامن من آذار أمام جمهورِها والرأي العام اللبناني، بدورها في الإفراط في توريط البلاد في أزمة تشكيل حكومة اللون الواحد".

وعليه، رأت الكتلة بعد إجتماعها الدوري الأسبوعي أن "المأزق الذي بلغته هذه القوى والتهجمات التي يطلقها قادتها تجاه بعضهم بعضا، وحينا باتجاه رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي وحينا آخر باتجاه رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان وأحياناً أخرى بتحويل الأمر إلى مؤامرة خارجية، فيما الصراع مستعر فيما بينهم على اقتسام المراكز والمناصب، دليل على العجز وانعدام الرؤية وفقدان الأهلية السياسية لا أكثر ولا اقل".

وأشارت الى أن "هذا ما سيجعل الشعب اللبناني أمام استحقاق أخذ العبر من الذي جرى، ويجري نتيجة عدم أهلية هذه القوى لتسلم المسؤولية".

وفي هذا السياق، لفتت الكتلة الى أنها خاطبت ميقاتي "منذ اللحظة الأولى بأهمية التبصر في إشكالية تكليفه".

وأضافت:"نحن نخاطب اليوم قوى الثامن من آذار باللهجة ذاتها، والتي تعني وجوب اتجاه الجميع إلى الإحساس بالمسؤولية، والتوقف عن جر البلاد والمواطنين إلى المزيد من التأزيم، والإصرار على الغلبة والانقسام".

الى ذلك، دانت الكتلة "الجريمة النكراء التي ارتكبها جيش العدو الإسرائيلي ضد المتظاهرين العزّل في الجنوب في ذكرى يوم النكبة".

وعليه، حملت اسرائيل "مسؤولية الضحايا والدماء المراقة"، مطالبة بأوسع تحرك لبناني وعربي ودولي لإدانة المعتدي، لأن ما جرى هو جريمة ضد الإنسانية وخرق واضح للقرار الدولي 1701 لا يمكن السكوت عنه."

وإذ جددت موقِفَها أنها "لا تؤمن بالتدخل في الشأن الداخلي لأي بلد عربي، بما في ذلك سوريا"، أيدت الكتلة "الوقوف إلى جانب الإصلاح والمصلحين في العالم العربي، متمنية "للشعب السوري ما يتمناه الشعب السوري لبلده ودولته ومستقبله من حرية وعدالة وكرامة".

وفي السياق عينه، حضت الكتلة اللبنانيين على فتح أبوابهم لإخوانهم السوريين الذين يطلبون العون والمساعدة الإنسانية"، مشيدة بتحرك الوزارات المختصة والهيئة العليا للإغاثة من أجل مساعدة النازحين والوقوف على حاجاتهم.

كما استنكرت الكتلة "قيام قوى الأمر الواقع باستعمال التهديد والوعيد لمنع مجموعة من اللبنانيين الشباب وقوى المجتمع المدني من حق وحرية التعبير عن رأيهم، في اجتماع كان مقرراً اليوم بغض النظر عن هدف الاجتماع".

هذا وأعلنت الكتلة دعمها لجهود الجيش اللبناني والقوى الأمنية في حفظ الأمن والسلم الأهلي، محذرة "من أي سوء استعمال للسلطات العسكرية والأمنية في بعض المناطق، وتحديداً في محافظات البقاع والشمال وعكار، بعد أن تمت مداهمات لبيوت بعض المواطنين، مما خلف استياءً لدى المواطنين وشكوى من طريقة التعاطي معهم".

وأردفت:"لا أحد فوق القانون، ولا غطاء سياسيا فوق أحد ممن يتحدون منطق الدولة"، مشددة على أن "خطورة الموضوع تكمن في التضخيم الإعلامي والاستغلال السياسي لهذه المداهمات".

من جهة ثانية، رحبت الكتلة "بخطوات المصالحة الفلسطينية- الفلسطينية، معتبرة ما جرى مقدمة ضرورية وخطوة أساسية لاستعادة التماسك الوطني الفلسطيني ووحدة الشعب الفلسطيني بوجه التعنت والعجرفة الإسرائيلية".

كما نوهت بالمبادرة المصرية التي ساهمت في تحقيق هذا الإنجاز، موضحة أن "مصر بدأت بالتحرك بسرعةٍ من أجل تعبئة الفراغ الذي وقع سابقاً، في القرار والموقف العربي وخطوة المصالحة، والتوجه لفتح معبر رفح هو ثابت أساسي يعيد بناء الحد الأدنى من احترام الذات القومية والوطنية".


دعوة بري لجلسة تشريعية "تعويضا عن غياب الحكومة" تثير حفيظة 14 آذار

E-mail Print PDF

http://www.naharnet.com/domino/tn/arabicnewsdesk.nsf/4f4f861ad9ca9c6542256ae20045e14c/036f923f771cd381c22578940022c09f/Body/0.82?OpenElement&FieldElemFormat=jpg

أثار اتجاه رئيس مجلس النواب نبيه بري الى عقد جلسة تشريعية للمجلس جدلاً نيابياً وقانونياً ودستورياً واسعاً، ومن المتوقع، بحسب معلومات صحافية، أن تخلّف خطوة بري مواجهة بين رئيس المجلس وعدد من نواب 14 آذار.

وترأس بري قبل ظهر الاربعاء، اجتماعا مشتركا لهيئة مكتب المجلس النيابي، ولجنة الادارة والعدل، في قاعة المكتبة العامة في المجلس، لاستمزاج آراء أعضائهما في عقد جلسة تشريعية تتصدى لبعض القضايا الملحة، تعويضا عن غياب السلطة التنفيذية، علما ان قرار عقدها او عدمه يعود في نهاية المطاف الى رئيس المجلس.

وقدم النائب علي حسن خليل اقتراح قانون يرمي إلى استمرار العمل بحاكمية مصرف لبنان إلى حين تشكيل حكومة جديدة.

من جهة أخرى، أعدّ النائب ميشال موسى اقتراح قانون قدمه الى بري يرمي الى اعفاءات في بعض العقوبات او الجنح التي لا علاقة لها بالجرائم الكبرى كالمخدرات او القتل بالاضافة الى تعديل المادة 108 من قانون العقوبات.

وكان بري قد وأوضح لصحيفة "النهار" انه "أياً كانت آراء الزملاء النواب فثمة أمور لا بد من البحث فيها وتقديم أجوبة عنها. ومن اولويات الملفات المطروحة أمام المجلس التطرق الى وضع السجون ومسألة انتخاب حاكم مصرف لبنان بالاضافة الى مواضيع أخرى لا ينبغي التفرج عليها".

ونقل زوار بري عنه استغرابه لبعض المواقف التي تعترض على إمكانية مبادرته الى الدعوة لعقد جلسة عامة، في حين ان أصحابها أنفسهم كانوا يتهمونه بإقفال أبواب المجلس وبتعطيل دوره، ويحثونه على ان يفعل شيئا ما، في مواجهة الفراغ الحكومي الحاصل.

وعشية هذا الاجتماع واصلت لجنة حقوق الانسان النيابية البحث في التشريعات التي تساعد في تخفيف الاكتظاظ في السجون، في حضور وزيري العدل ابرهيم نجار والداخلية والبلديات زياد بارود.

أما على صعيد التوجهات لعقد الجلسة التشريعية، فعلم أن الاتصالات تكثفت بين قوى 14 آذار لبلورة موقف موحد من هذا الاقتراح.

وفيما بدا فريق 8 آذار وتحديداً "تكتل التغيير والاصلاح" مستنداً الى سوابق دستورية لتبنيه هذه الدعوة، برزت آراء أخرى داخل فريق 14 آذار أبرزها يقول بلا ميثاقية الدعوة الى الجلسة ما دامت الحكومة مستقيلة وهذا يعني اختلالاً في توازن المؤسسات الثلاثة، الى رأي آخر يقول إن رئيس المجلس أقفل المجلس سنة ونصف سنة عندما اعتبر حكومة الرئيس فؤاد السنيورة غير ميثاقية ولا يمكنه فتح أبواب المجلس لجلسات عامة بعد اسقاط الحكومة من أجل التغطية على عجز الأكثرية الجديدة عن تأليف الحكومة.

وقررت كتلة "المستقبل" في اجتماعها اليوم الاربعاء عدم الموافقة على دعوة رئيس المجلس النيابي نبيه بري لعقد جلسة تشريعية عامة.

وكانت الكتلة قد أرجأت موقفها النهائي الى اجتماع اليوم إذ استمهل الرئيس السنيورة حسم الموقف لانه يحتاج الى مزيد من المناقشة مع الحلفاء في 14 آذار الذين تواصل معهم أمس، كما الى أخذ رأي خبراء دستوريين.

ويبدو ان هذا التطور فتح الباب على نقاش دستوري وسياسي آخر في شأن اعادة تفعيل حكومة تصريف الأعمال وامكان عقدها جلسات للبحث في ملفات ملحة واستثنائية في مواجهة استحقاقات داهمة على اكثر من صعيد.

وأفاد نواب من كتلة "المستقبل" و14 آذار لصحيفة "المستقبل" بأن التنسيق سيشمل اركان ثورة الارز كلهم حتى يكون الموقف موحداً من حركة بري على اساس انهم يرفضون "رفضا قاطعاً تجاوز رئيس الحكومة والحكومة في مواضيع يمكن ان تأخذ قرارات في شأنها".

وربط هؤلاء كلامهم بسعي بري، من خلال المجلس، وعبر الادعاء بملفات قانونية على لائحة الانتظار، الى الدخول الى ارجاء مصرف لبنان بحيث تعين الهيئة العامة للمجلس حاكما جديدا له، ولفتوا الى ان بمقدور الحكومة ان تأخذ مثل هذا القرار "ان هي ارادت ذلك"، ولا يستبعدون في حال استمر بري في قراره، ان "تجتمع حكومة الحريري وتأخذ القرار المناسب تعيينا للحاكم الجديد".

وشددوا على انهم "لا يقبلون التشريع في ظل عدم وجود حكومة في لبنان، ولن يحضروا الى القاعة العامة الا في حضور الحكومة، وسيجتمعون مجددا صباح اليوم في اطار 14 آذار لاتخاذ القرار المناسب".

وبحسب صحيفة "اللواء" فقد قوبلت خطوة برّي بتناقض نيابي حاد في الانقسام السياسي، وقد سحب هذا التناقض نفسه إلى داخل الصف الواحد، حيث تميل كتلة "القوات اللبنانية" إلى معارضة خطوة بري، فيما لم يعرف موقف كتلة نواب حزب الكتائب، بينما يميل الوزير بطرس حرب ورئيس لجنة الإدارة النائب روبير غانم إلى تأييدها، انطلاقاً من التمييز بين الموقف السياسي والموقف الدستوري.

وقال عضو كتلة "المستقبل" النائب عمار الحوري لـ "صوت لبنان"(93.3) إنه "لا يمكن ان نعقد جلسة نيابية دستورية في ظل حكومة مستقيلة والحل هو في تشكيل الحكومة، فكثيرون يهربون ويختبؤون وراء اصابعهم لحين وقعنا في هذه الاشكالية، اما في حال شغور مكان حاكم مصرف لبنان هناك نائب اول سيحل مكانه لحين ولادة الحكومة".


الجميل يلتقي ميقاتي: كيف يمكن تسليم سلطة البلاد إلى فريق تكنوقراط؟

E-mail Print PDF

http://www.naharnet.com/domino/tn/ArabicNewsDesk.nsf/0/e6f9a7b88d9aeba2c22578940051774f/Body/0.82?OpenElement&FieldElemFormat=jpg

تمسّك رئيس حزب الكتائب اللبنانية أمين الجميل بعد لقائه الرئيس المكلف تشكيل الحكومة نجيب ميقاتي في فردان الأربعاء بطرح حكومة انقاذ وطني "التي نلتقي فيها مع الرئيس (مجلس النواب) نبيه بري" على حد قوله.

وعن طرح حكومة تكنوقراط رأى الجميل أنها "تتناقض مع اتفاق الطائف الذي يعتبر مجلس الوزراء هو السلطة التنفيذية والسلطة السياسية" سائلا: كيف يمكن تسليم السلطة التنفيذية والسلطة الوطنية لفريق غير معني بالكتل البرلمانية ولا بالمواقع السياسية في البلد؟

ونوه الجميل بشجاعة الرئيس ميقاتي "الذي يواجه الصعوبات بشجاعة وبحكمة وهو متفائل بالخير" مشيرا إلى أنه لمس لديه "تصميما ورغبة صادقة لخدمة الصالح العام عبر تشكيل حكومة تلتقي مع مشاعر اللبنانيين"

ولفت الرئيس الجميل إلى أن "علاقة خاصة تربطه بالرئيس ميقاتي الذي تحمل مسؤولياته وقبل بالتكليف" نافيا أن يكون مكلفا من قبل أحد لزيارة الرئيس المكلف.

وأكد رئيس حزب "الكتائب اللبنانية" أننا "لم ندخل في تفاصيل المشكلة القائمة في الشأن الحكومي للقول أنني أقوم بمسعى معين".

ويشار إلى أنه من أبرز المطالبين بحكومة تكنوقراط هو رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع الذي يرى أنها "الحل الوحيد في هذه الظروف".

والجميل الذي لم يزر ميقاتي منذ مدة طويلة هو نفسه الذي أعلن منذ أكثر منذ شهرين أن المفاوصات مع ميقاتي "وصلت إلى طريق مسدود بعد شروط 8 آذار التعجيزية" وذلك بعدما كلف من قبل فريق 14 آذار بالتفاوض.


مصادر أوروبية : الرهائن الأستونيون في دمشق

E-mail Print PDF

http://www.lebanese-forces.com/UserFiles/image/new-images-2010/News/main1/7estonians-new1.gif

علمت "الراي" من مصادر اوروبية متابعة لملف الاستونيين السبعة الذين خطفوا في 23 آذار الماضي، ان السلطات اللبنانية زودت الجانبين الاستوني والفرنسي، معلومات لا يمكن دحضها عن الجهة التي تقف وراء عملية الخطف ومكان وجود الرهائن.

وقالت المصادر لـ"الراي" ان هذه المعلومات امكن الحصول عليها بعيد بث شريط فيديو للرهائن الـ7 في 20 نيسان الماضي، مشيرة الى انه تم تحديد مصدر الشريط في دمشق.

وكشفت عن ان "فرع المعلومات" تمكن من تحديد الشارع والمبنى والطبقة حيث بث الشريط، اضافة الى تحديد اسم مالك الشقة ورقم هاتفه، لافتة الى ان هذه المعلومات صارت في حوزة الجانبين الاستوني والفرنسي اللذين سارعا الى الاتصال بالسلطات السورية والطلب منها التحقيق في تلك المعلومات لفحص صحتها.

وإذ اشارت المصادر الى ان الاستونيين والفرنسيين لم يتلقوا اي رد من السلطات السورية حتى الآن، لاحظت ان المعلومات التي توصلت اليها اجهزة الامن اللبنانية اصابت الجانب السوري بالإرباك، ما دفعه الى ترويج اخبار عن وجود السبعة في منطقة على الحدود اللبنانية ـ السورية، وان جهوداً تبذل لإطلاقهم.


زهرا لـ"السياسة": أحمَّل الجيش و"اليونيفيل" مسؤولية أحداث الجنوب

E-mail Print PDF

http://www.saidaonline.com/en/newsgfx/antoine%20zahra-saidaonline.jpg

أسف عضو كتلة "القوات اللبنانية" النائب أنطوان زهرا لسقوط قتلى وجرحى من بين الذين احتشدوا في بلدة مارون الراس الحدودية في ذكرى يوم النكبة، الاحد، محملاً قوات "اليونيفيل" والجيش اللبناني مسؤولية السماح للمتظاهرين بالوصول إلى الشريط الفاصل على الحدود اللبنانية-الإسرائيلية.

زهرا، وفي تصريح لصحيفة "السياسة" الكويتية، شدد على أنه ليس مقبولاً السماح لهؤلاء باقتحام الخط الأزرق وبلوغ الشريط الشائك تحت أية ذريعة، لإثبات ماذا ستكون ردة الفعل الإسرائيلية، لأن أحداً لا ينسى طبيعة إسرائيل العدوانية، في محاولة لإنقاذ فرقاء آخرين يعيشون اليوم أزمة داخلية.

ورأى زهرا أنه كان مفترضاً على "اليونيفيل" والجيش اللبناني إقناع المتظاهرين بأن التعبير عن الرأي لا يكون بمحاولة اقتحام الشريط مع عدو لا يتورع عن إطلاق النار على الناس العزل.
وسأل: "هل كان الأخوة الذين تظاهروا يأملون القيام بما لم تبادر إليه الدول العربية مجتمعة منذ أكثر من ستين سنة؟ وهل كان باعتقادهم أن تحل القضية الفلسطينية وعودة اللاجئين إلى ديارهم بتظاهرة"؟

وبشأن تظاهرة الجولان واقتحام الشريط وصولاً إلى بلدة مجدل شمس، لفت زهرا إلى أن المقصود من وراء ذلك محاولة إنقاذ النظام السوري الذي يعيش أوضاعاً داخلية صعبة.

وبشأن تشكيل الحكومة، قال زهرا "لم يتم إسقاط حكومة سعد الحريري من أجل المجيء بحكومة تسير مؤسسات الدولة"، لافتاً إلى أن هذا العصر هو العصر الذهبي للفريق الذي يريد إسقاط المؤسسات من أجل السيطرة والإطباق على البلد متى سنحت الفرصة بذلك.


Page 1 of 379

  • «
  •  Start 
  •  Prev 
  •  1 
  •  2 
  •  3 
  •  4 
  •  5 
  •  6 
  •  7 
  •  8 
  •  9 
  •  10 
  •  Next 
  •  End 
  • »