رفض دولي وشعبي لخطاب الأسدبعد فراغ الرئيس السوري بشار الأسد من إلقاء خطابه أمس الاثنين سارعت كل من الولايات المتحدة وتركيا بانتقاده، وطالبتا الحكومة السورية بوقف العنف وتطبيق فوري للإصلاحات، بينما اعتبره الاتحاد الأوروبي مخيبا للآمال، ورفضته دوائر شعبية سورية.