هناك تقليد ثقافي في المغرب الأقصى أكثر من غيره من الأقطار العربية وهو اشتغال المتخصصين
"الشعب يريد تطهير الإعلام".. كان هذا واحد من مطالب -كثيرة- للمصريين بعد ثورة 25 يناير..
مُشاهدة الوثائقي "بندا بيليلي" تبعث على الفَرَح، وتُوَّلد إحساساً قوياً بوجود آخرين بيننا، على كل
 متابعات سينمائية
بين تاريخ عرضه العالمي الاول في مهرجان آدفا للسينما التسجيلية في العاصمة الهولندية امستردام
المخرج العراقي عامر علوان ترك بلاده قبل الغزو الأمريكي، و يقيم في فرنسا منذ ثلاثين عاما
قراءة في كتاب الناقدالسينمائي الأردني عدنان مدانات "السينما التسجيلية..الدراما والشعر"
لم يغب «ربيع الثورات العربية»، عن شاشات العرض، في الدورة الثامنة، من مهرجان دبي السينمائي الدولي
هناك الكثير ما يجمع بين الفيلمين التسجيلين: " السيرة الذاتية لنيكولاي تشاوشيسكو " و" سينا
الرسالة القصيرة والمغرية التي وجهتها إليه "شركة الغاز الطبيعي" الأمريكية، هي التي أَوحَت بالفيلم
 حوارات
ما زال الفنان "جميل راتب" يعتبرُ نفسه ممثلاً مصرياً، هو أكثر تواضعاً من المُبالغات التي كتبتها الصحافة
في حوار خصّ به موقعنا قال مختار العجيمي أنّه لم يركب موجة الثورة ليصنع فيلا سريعا بل خيّر التريّث
وعن نهاية الفيلم التي شهدت تحول بعض المسيحيات ليصبحن مسلمات وتحول بعض المسلمات
في هذا الحوار حديث حول تجربة جمال الدلالي الوثائقية، وآخر أعماله ورأيه في السينما الوثائقية التونسية.
هذا غير صحيح، وهذا نوع من المغالاة والمبالغة في أنّ الفيلم بقيَ سنين وسنين.. أنا فكرت في تصويره سنة