في هذا العدد
 العدد السابق
بدأنا دراستنا بسؤال يبدو عفويا لكنه يحتوي على عدّة الغام نظرية وابستيمية إذ أن النقد في حدّ ذاته مازال كالرمال المتحركة
هل يمكن قراءة الفيلم الوثائقي العربي ضمن التاريخ العام للسينما الوثائقية العالمية أم أن هذا الفيلم
لا توجد نظرية بدون إبداع.هذه حقيقة لا بد من الاعتراف بها في تلمس الطريق نحو أي بحث أو دراسة
 الفهرس
ميشيل خليفى سينمائى فلسطينى من عرب 48 ولد بالناصرة عام 1950، وخيرى بشارة سينمائى مصرى ولد عام 1947 بصعيد مصر
مرّت السينما الوثائقية العراقية شأنها شأن السينما الروائية بظروف استثنائية، وهي عدم الاستقرار السياسي
في النصف الأول من القرن العشرين، والسينما المصريّة تحبو أولى خطواتها، تحاول أن تحقق قدرًا من النضج..
انتهى فيلم «عيد ميلاد ليلى»، بالصرخة المدوّية التي أطلقها «أبو ليلى»، بعد أن ضاقت به السُبل: «بدنا نعيش»!.
رافقت وسائل الإعلام الجديدة، خاصة الوسائط الاجتماعية منها كالفايسبوك واليوتوب، الثورات العربية التي عرفتها مُعظم الأقطار