إن تحقيق تقدم ملموس في قضية أمن المعلومات عالميا أو عربيا لن يتم إلا بتغيير المنهج القائم حاليا والذي يتعامل مع القضية باعتبارها قضية "تقنية بحتة" تقع مسئوليتها على الفنيين والمختصين في علوم الحاسب وتأمين الشبكات، والانتقال للأخذ بالمنهج الذي يعتبر أمن المعلومات ركيزة أساسية من ركائز الأمن القومي الشامل.
جمال محمد غيطاس