صحيفة فان مينوت

تحت عنوان" اسرائيل: خطراندلاع عمليات عنف فى حالة وفاة معتقلين فلسطينيين"
ذكرت الصحيفة انه بعد أن طالب كل من الاتحاد الاوروبى واللجنة الدولية للصليب الاحمر بمتابعة طبية مستمرة للمعتقلين المضربين عن الطعام لدى اسرائيل،طلبت فرنسا من اسرائيل بأن تكون مدركة للخطر الذى قد ينجم عن هذه المأساة وأن تتخذ الاجراءات الملائمة فى هذا الصدد.

واشارت الصحيفة الى انه وفقا لمصلحة السجون ومصادر رسمية فلسطينية وبعض الجمعيات الانسانية، فإن هناك ما يقرب من 1450 معتقل فلسطينى فى اسرائيل مضرب عن الطعام.
وأضافت الصحيفة ان الجماعات الاسلامية الفلسطينية قد هددت اسرائيل بالانتقام وحشد كافة وسائل التعبئة الشعبية والكفاح فى حالة وفاة أحد المضربين عن الطعام .وأن وسائل الاعلام الاسرائيلية قد أكدت على أن قوات الامن الاسرائيلية تستعد لهذه الاحتمالية مع اقتراب المظاهرات السنوية لذكرى النكبة يوم الخامس عشر من مايو من كل عام.

صحيفة جون أفريك

تحت عنوان "إسرائيل تنتهج سياسة التمويه علي أوروبا بشأن إيران" كتبت الصحيفة تقول:
إن إستراتيجية الإسرائيليين تجاه إيران تقوم علي ممارسة مزيد من الضغوط عليها مع التلويح بالتهديد بتوجيه ضربات عسكرية إليها والاعتقاد أيضا بأن الولايات المتحدة وحلفائها قد لا تفصحان عن عجزهما فيما يتعلق بهذا الملف.
ولكي يتم تجنب حرب محتملة سيكون لها عواقب وخيمة وغير متوقعة، عمل الغرب علي ضرب الاقتصاد الإيراني، فهذه الإستراتيجية قد بدأت في جني ثمارها ويبدو أنها شرعت أيضا في تحقيق ما كان يريده الإسرائيليون.
إن مؤيدي الإسرائيليين في واشنطن قد بدأوا في تأييد العمليات السرية التي من شأنها دعم المعارضة الإيرانية.
ولكن كاترين أشتون مسئولة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي قد دخلت اللعبة وذلك باقتراحها علي إيران استئناف المفاوضات معها، فلهجتها التصالحية تعارضت مع المخاوف الغربية كما أنها تناقضت كلية مع التهديدات الإسرائيلية بتوجيه ضربات إلي طهران، إن الأخيرة قد ردت بإيجابية علي هذه الدعوة. وتضيف الصحيفة إن نتنياهو يعارض منذ زمن طويل إطلاق المفاوضات بين إيران والمجتمع الدولي وبدون شك يأمل رئيس الوزراء الإسرائيلي في فشلها، ففي الولايات المتحدة سوف يقوم اللوبي الإسرائيلي علي الأرجح بالتعبئة لهذه المسألة. فحتي إذا حققت اشتون أهدافها عن طريق نجاح المفاوضات مع إيران, وتلاشي شبح الحرب، فسينبغي علي إسرائيل التعايش مع إيران التي تمثل خطرا علي تفوقها الإقليمي.

مجلة الاكسبريس

تحت عنوان" بوتين لن يذهب الى قمة مجموعة الثماني الكبار فى الولايات المتحدة و سيرسل ميدفيدف"
ذكرت المجلة أن الرئاسة الامريكية قد أكدت على هامش محادثة تليفونية بين الرئيسين اوباما وبوتين على أن الرئيس الامريكى سيلتقى بنظيره الروسى وجهاً الى وجه على هامش قمة العشرين فى المكسيك يومى 18 و19 من الشهر القادم.

واشارت المجلة الى أن البيت الابيض فى بيان له قد اوضح انه بسبب مسئولياته المتعلقة بانهاء عملية تشكيل الحكومة الروسية الجديدة، اعرب فلاديمير بوتين الرئيس الروسى عن اسفه من عدم امكانية مشاركته فى قمة الثماني الكبار فى كامب ديفيد يومى الثامن عشر والتاسع عشر من الشهر الحالى.

واضافت المجلة ان الرئيس اوباما قد أكد تفهمه لهذا القرار ورحب بمشاركة ميدفيدف رئيس الوزراء الجديد فى قمة مجموعة الثمانى.

صحيفة لوفيجارو

تحت عنوان "ميركل تقوم بحملة مضادة علي أولاند" نشرت ..الصحيفة ذاتها.. تقول: ذكرت الصحيفة ان المستشارة الألمانية عملت علي تجميل حملتها الهجومية علي فرانسوا أولاند، فميركل التي تستمر في الهيمنة علي السياسة الأوروبية حيث فرضت عليها إستراتيجيتها التي تقوم علي ترشيد "الانفاق" في "الحرب" علي أزمة الديون، لن يكون لديها أي نيه لأن تخضع لضغوط الرئيس الفرنسي. ولقد شعر العديد من وزرائها بالإنزعاج الشديد وطالبوا فرنسا بضرورة الالتزام بتعهداتها، كما قاموا بتوبيخ الرئيس الاشتراكي الجديد بحجة أنه يفتقر للوسائل اللازمة لتنفيذ سياسته.

ولقد جددت ميركل مؤخرا رفضها بشدة للتفاوض من جديد بشأن الاتفاق حول استقرار الميزانية، وهو الأمر الذي كان يتمني شريكها الجديد أن يتم مناقشته.