اّخر الأخبار
روسيا تطرد 755 دبلوماسياً أمريكياً رداً على عقوبات واشنطن الأخيرةالقوات العراقية تقتل 3 دواعش أثناء فرارهم من الموصل سباحة في نهر دجلةاشتباكات عنيفة في 7 أحياء بالرقة ومقتل 29 داعشيالجيش التركي والمعارضة يجددان القصف على عين دقنة بريف حلبENKS: نعترض على توصيف PYD بالإرهاب من قبل الائتلافانفجار عبوة ناسفة بريف الحسكة يسفر عن أضرار ماديةقوات البيشمركة تحبط هجوماً كبيراً لداعش في طوزخورماتو‹قسد› تدخل حي النهضة شمال غربي الرقةبغداد تخصص أراضي لعوائل ‹شهداء› البيشمركة والقوات العراقية‹قسد› تقتل 16 داعشياً في مواجهات عنيفة بالرقةمسؤول رفيع في النظام: الحكومة غير ملزمة بانتخابات شمالي سورياYPG تكشف سجلات 11 من مقاتليها فقدوا حياتهم في الرقة وأبو خشب‹آسايش› قامشلو تفرج عن القيادي الكردي محسن طاهر بعد أكثر من شهرين من الاحتجاز180 شاحنة مساعدات عسكرية أمريكية تصل قوات سوريا الديمقراطية خلال أسبوعالنظام يمنع الحج والعمرة للسوريين عن طريق الائتلاف من لبنانانفجار لغم أرضي بريف منبج يسفر عن بتر قدم إمرأةمقتل فلسطيني وإصابة 52 آخرين في القدس والضفة، والأمم المتحدة تدعو إلى التهدئةروسيا بصدد إعلان منطقتي ‹خفض تصعيد› جديدة بعد الغوطة وجنوبي سوريامسرور بارزاني لمنتقدي الاستفتاء: لم تقل أي دولة الوقت غير مناسب لقصف الكرد بالكيماويقوات النظام تسيطر نارياً على مدينة السخنة في البادية السورية

معاناة الكرد المهجرين قسرياً تستمر بريف حلب

-المعارضة-قرب-دوديان-بريف-حلب.jpg

أرشيف - مقاتلو المعارضة بريف حلب الشمالي

ARA News / علي عيسو – كولن

بعد اندلاع الاشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية و‹الجيش الحر› المتمثل بـ ‹لواء جند الاسلام› و‹لواء عاصفة الشمال›، الخميس الماضي، سارع الأخير لـ ‹الانتقام›، وفق توصيف مراقبين، من الأهالي المدنيين الكرد في قرية علي قينو (الجديدة) في ريف إعزاز، عبر تهجيرهم قسرياً في الأيام الماضية.

‹الانتقام›، حسب ما نقله لـ ARA News أبناء القرية عبر الاتصال الهاتفي، تمثل «بالتهجير القسري لجميع سكان القرية مع حرق منازل البعض منهم بالإضافة إلى استهداف منازلهم بالأسلحة الخفيفة والثقيلة وأيضاً سرقة جميع محتوياتها».

وفي تصريح لعبد الرحمن آبو، القيادي في المجلس الوطني الكردي لموقع الحزب الديمقراطي الكردستاني، أكد أن المجموعات المسلحة الإسلامية حاصرت هذه القرية وطالبت المدنيين الخروج منها بغية السيطرة عليها، وهذا الأمر «تفنده الحقائق التي تؤكد سيطرة الجيش الحر على قرية علي قينو منذ عدة سنوات مضت»، وفق أهالي القرية.

بالإضافة إلى تصريحات أخرى لقيادين في الحزب، تحدثوا أن «المجموعات المتطرفة حاصرت بمساعة القوات الأمنية في غرب كوردستان، المنطقة كلها»، دون أن تنوه إلى ماهية هذه القوات الأمنية ونوع المساعدة.

التهجير القسري والاستهداف العشوائي سببا إصابات في صفوف المدنيين، لم ترد تفاصيل عنها، ولا أنباء عن سقوط ضحايا، ولكن المدنيين توجه قسم منهم إلى إعزاز والقسم الآخر نزح إلى القرى الكردية في عفرين، كما أنه سبق التهجير القسري استشهاد عثمان سوكو، إثر انفجار لغم أرضي كانت الفصائل المسلحة المدعومة تركياً قد زرعته في وقت سابق في محيط القرية.

الرابط المختصر:

مقالات متعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

twelve + 4 =

Top