Skip to main content

علي فتح الله نجاد هو زميل زائر سابق في مركز بروكنجز الدوحة. في الفصل الدراسي لخريف 2018، عمل أستاذاً مساعداً بداوم جزئيّ في مركز دراسات الخليج بجامعة قطر. وكان في السابق زميلاً مشاركاً في برنامج ما بعد الدكتوراه في مشروع إيران التابع لكلية كنيدي بجامعة هارفارد وزميلاً مساعداً في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التابع للمجلس الألماني للعلاقات الخارجية (DGAP) – حيث عمل كخبير داخلي في الشؤون الإيرانية. وهو حالياً باحث مشارك فخري في مركز سياسات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بجامعة برلين الحرّة (FU)، وفي مركز دراسات التعاون الدولي والتنمية (CECID) في جامعة بروكسيل الحرة (ULB).

يحمل فتح الله نجاد درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية من مركز دراسات التنمية في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن (SOAS) وكان موضوع أطروحته علاقات إيران الدولية في أوائل القرن الواحد والعشرين في ظل نظام عالمي متغير. وقد درّس العولمة والتنمية في غرب آسيا وشمال أفريقيا، وإيران المعاصرة والثورات العربية في عدد من الجامعات والمراكز، ومنها مركز سياسات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بجامعة برلين الحرّة، وجامعة وستمنستر وكلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن.

بالإضافة إلى كتابَين عن الصراع الإيراني الأمريكي بعد أحدث 11 سبتمبر، ألّف أكثر من 150 ورقة تحليلية باللغة الإنكليزية والألمانية والفرنسية، وقد تُرجِمَت إلى أكثر من 12 لغة. ونُشرت أعماله في أرجاء العالم، مثل "PBS Newshour" والجزيرة الإنكليزية و"The Guardian" و"Cairo Review of Global Affairs" ومعهد الشرق الأوسط (واشنطن العاصمة) و"The National Interest" و"openDemocracy" و"Jadaliyya" و"World Policy Journal" و"Frankfurter Allgemeine Zeiting" و"Neue Zürcher Zeitung" و"Internationale Politik" و"Der Tagesspiegel, taz" و"Huffington Post" (نسخة فرنسا وكيبيك وألمانيا) و"L’Orient-Le Jour" و"Géostratégiques" و"Mediapart" و"Insight Turkey" و"Iranian Diplomacy" و"Palestine–Israel Journal of Politics, Economics and Culture".

وقد ألقى أكثر من 150 محاضرة باللغة الإنكليزية والألمانية والفرنسية في الأوساط الأكاديمية (مثل كلّية كينيدي في هارفرد وجامعة "SOAS" والكلّية الملكية في لندن ومركز آسيا في جامعة سيول الوطنية وجامعة الاقتصاد في براغ ومعهد الدوحة للدراسات العليا وجامعة تكساس إي أند أم في قطر وجامعة كادير هاس في إسطنبول وجامعة هومبولدت في برلين) والمؤسسات السياسية (مثل البرلمان الأوروبي ومجلس العموم ووزارة الخارجية الاتحادية الألمانية ومركز "MED – Mediterranean Dialogues" وجامعة الحقوق في لندن وكلّية فيينا للدراسات الدولية ومركز الأبحاث لدى وزارة الخارجية الإيرانية.

على مدى العقد المنصرم، كان فتح الله نجاد جزءاً من عدة مبادرات هادفة إلى إنشاء هيكلية أمنية للشرق الأوسط. وقدّم كذلك خدمات استشارية حول مسائل متعلّقة بإيران لأعضاء في البرلمان الأوروبي وللبرلمان الألماني، فضلاً عن استشارات حول جيوسياسات الشرق الأوسط لمجموعة الأزمات الدولية ولشركات استشارية للمخاطر الدولية، مثل "Control Risks" في لندن. وكان أيضاً مُقيّماً خارجياً لمكتب البثّ الدولي "International Broadcasting Bureau" التابع للمجلس الحاكمين للبثّ "Broadcasting Board of Governors (أصبح الآن الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي). وعمل أيضاً في لجان تقييم في المؤتمرات السنوية التي تقيمها الجمعية الألمانية لدراسات الشرق الأوسط.

وسيحمل كتابه القادم عنوان: "Iran in an Emerging New World Order: From Ahmadinejad to Rouhani"، نيويورك: بالغراف ماكميلان (دراسات حول السياسة الإيرانية).

علي فتح الله نجاد هو زميل زائر سابق في مركز بروكنجز الدوحة. في الفصل الدراسي لخريف 2018، عمل أستاذاً مساعداً بداوم جزئيّ في مركز دراسات الخليج بجامعة قطر. وكان في السابق زميلاً مشاركاً في برنامج ما بعد الدكتوراه في مشروع إيران التابع لكلية كنيدي بجامعة هارفارد وزميلاً مساعداً في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التابع للمجلس الألماني للعلاقات الخارجية (DGAP) – حيث عمل كخبير داخلي في الشؤون الإيرانية. وهو حالياً باحث مشارك فخري في مركز سياسات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بجامعة برلين الحرّة (FU)، وفي مركز دراسات التعاون الدولي والتنمية (CECID) في جامعة بروكسيل الحرة (ULB).

يحمل فتح الله نجاد درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية من مركز دراسات التنمية في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن (SOAS) وكان موضوع أطروحته علاقات إيران الدولية في أوائل القرن الواحد والعشرين في ظل نظام عالمي متغير. وقد درّس العولمة والتنمية في غرب آسيا وشمال أفريقيا، وإيران المعاصرة والثورات العربية في عدد من الجامعات والمراكز، ومنها مركز سياسات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بجامعة برلين الحرّة، وجامعة وستمنستر وكلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن.

بالإضافة إلى كتابَين عن الصراع الإيراني الأمريكي بعد أحدث 11 سبتمبر، ألّف أكثر من 150 ورقة تحليلية باللغة الإنكليزية والألمانية والفرنسية، وقد تُرجِمَت إلى أكثر من 12 لغة. ونُشرت أعماله في أرجاء العالم، مثل “PBS Newshour” والجزيرة الإنكليزية و”The Guardian” و”Cairo Review of Global Affairs” ومعهد الشرق الأوسط (واشنطن العاصمة) و”The National Interest” و”openDemocracy” و”Jadaliyya” و”World Policy Journal” و”Frankfurter Allgemeine Zeiting” و”Neue Zürcher Zeitung” و”Internationale Politik” و”Der Tagesspiegel, taz” و”Huffington Post” (نسخة فرنسا وكيبيك وألمانيا) و”L’Orient-Le Jour” و”Géostratégiques” و”Mediapart” و”Insight Turkey” و”Iranian Diplomacy” و”Palestine–Israel Journal of Politics, Economics and Culture”.

وقد ألقى أكثر من 150 محاضرة باللغة الإنكليزية والألمانية والفرنسية في الأوساط الأكاديمية (مثل كلّية كينيدي في هارفرد وجامعة “SOAS” والكلّية الملكية في لندن ومركز آسيا في جامعة سيول الوطنية وجامعة الاقتصاد في براغ ومعهد الدوحة للدراسات العليا وجامعة تكساس إي أند أم في قطر وجامعة كادير هاس في إسطنبول وجامعة هومبولدت في برلين) والمؤسسات السياسية (مثل البرلمان الأوروبي ومجلس العموم ووزارة الخارجية الاتحادية الألمانية ومركز “MED – Mediterranean Dialogues” وجامعة الحقوق في لندن وكلّية فيينا للدراسات الدولية ومركز الأبحاث لدى وزارة الخارجية الإيرانية.

على مدى العقد المنصرم، كان فتح الله نجاد جزءاً من عدة مبادرات هادفة إلى إنشاء هيكلية أمنية للشرق الأوسط. وقدّم كذلك خدمات استشارية حول مسائل متعلّقة بإيران لأعضاء في البرلمان الأوروبي وللبرلمان الألماني، فضلاً عن استشارات حول جيوسياسات الشرق الأوسط لمجموعة الأزمات الدولية ولشركات استشارية للمخاطر الدولية، مثل “Control Risks” في لندن. وكان أيضاً مُقيّماً خارجياً لمكتب البثّ الدولي “International Broadcasting Bureau” التابع للمجلس الحاكمين للبثّ “Broadcasting Board of Governors (أصبح الآن الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي). وعمل أيضاً في لجان تقييم في المؤتمرات السنوية التي تقيمها الجمعية الألمانية لدراسات الشرق الأوسط.

وسيحمل كتابه القادم عنوان: “Iran in an Emerging New World Order: From Ahmadinejad to Rouhani”، نيويورك: بالغراف ماكميلان (دراسات حول السياسة الإيرانية).

Get daily updates from Brookings